تكشف ساعة تراديسيونل مانوال ويندينغ عن جمال يأسر الألباب، وتأتي في علبة من الذهب الوردي في منتهى الأناقة بقطر يبلغ 33 مم. يحتفي هذا الطراز المتوازن بشكل جميل بقواعد صناعة الساعات الكلاسيكية التقليدية حيث يمتاز بأساليب التصميم المُميَّزة للمجموعة، وشكل مُدرَّج نحيف، ومسار دقائق يُشبه خطوط السكك الحديدية، والعقارب المصممة على طراز دوفين. ولتكتمل روعة بريق الميناء الأخضر الداكن المزدان بالتزيين الشمسي، تم ترصيع 54 ماسة ذات قطع دائري برقة على الإطار ما يمنح الساعة مظهرًا لامعًا يتجلى بشكل أكبر من خلال حزام متدرج اللون من جلد التمساح.

تم تصوير اكتشافات مستكشفي الطبيعة في مناظر مهيبة في هاتين الساعتين الساحرتين، واللتان تعملان بالعيار ‎1120 AT/1. في العلبة المصممة من الذهب الأبيض لطراز أرخبيل أرض النار، تدب الحياة في فراشة وطيور منقوشة نقشًا رائعًا في لوحة مصغرة لغابة فاخرة. يُجسِّد الجزء السفلي من الميناء خريطة تضاريس عتيقة مزدانة ببوصلة أنيقة. وفي الطراز المصمم من الذهب الوردي، تزدان خريطة لمضيق رأس الرجاء الصالح الأسطوري بمشهد ساحر لحديقة فاتنة.

تقدم الدار لأول مرة طرازًا من طرازات باتريموني يكشف عن جانبه المفعم بالبساطة من خلال أساليب المجوهرات الرائعة. يأتي هذا الإبداع الجديد مرصعًا بعدد 769 ماسة دائرية مرصوفة، ابتداءً من علبتها النحيفة المصممة من الذهب الأبيض ونهايةً بمينائها المُزيَّن بتقنية الترصيع الثلجي، ومع كل حركة تتلألأ قطع الماس وكأنها تتراقص في بهاءٍ وحُسن. وتستمر لمسات الإبداع من خلال فتحة العلبة الخلفية التي تكشف عن اللمسات النهائية الراقية للعيار ‎2460 SC/3 يدوي التعبئة المُصنَّع في مشاغل الدار. نحن أمام تعبير حقيقي عن إرث من التميُّز تمتلكه الدار.

استمعوا إلى قائمة المقطوعات الموسيقية الخاصة بـ"القناعة بالأساسيات"، حيث تمثل البساطة جوهر الجمال، تقدمها لكم ڤاشرون كونستنتان.