سعي الحرفيين إلى المهارات الفريدة
يتجلّى السعي الدائم إلى الدقة والحس الإبداعي والفني، واحترام التقاليد العريقة لصناعة الساعات، وحبّ العمل المتقن، في البراعة والمهارة اللتين لا تتقنهما إلا اليد البشرية.
كمال التفاصيل
يشكل ختم شهادة التميّز من جنيف رمزًا ساميًا لإتقان صناعة الساعات، وعلامة للجودة والمتانة والامتياز، وضمانًا للمنشأ. وتتأصل هذه التقاليد في الدار المصنّعة، حيث تُصنع كل ساعة فريدة وتُزيَّن وتُختبر على حدة. ولا مجال للتهاون أو الخطأ، فهذه هي مبادئنا الأساسية.
الجمع بين الامتياز والتفرّد
تنطوي التحديات التي يواجهها هؤلاء الحرفيون المتمرّسون على ابتكار ساعات فريدة وحركات استثنائية وإدارة إنتاج طلبيّات خاصة. وحرفيو الكابينوتييه أرباب فنهم، يلتزمون بتحقيق ما قد يعجز آخرون عن تصوّره. وتعد رؤيتهم للوقت فريدة للغاية وتفاصيلهم الفنية غير مألوفة تمامًا وإبداعاتهم تحفة فنية حقيقية.
تصميم فني بارز
التواضع والقدرة على نقل المعارف من القيم التي تحفّز حرفيي الدار، كحرفيي النقش والطلاء بالمينا والتضليع والترصيع وصنّاع الساعات وصائغي المجوهرات الذين يتمتعون بموهبة نادرة يمكن نقلها كالميراث. وترتهن النتيجة النهائية بعمل كل منهم، وتنبع من براعتهم التقنية المثالية مشاعر جيّاشة.
تحية إلى حضارات عظيمة
بالتعاون الوثيق مع فرق متحف اللوڤر، اجتمع المصمّمون والمطوّرون العاملون لدى ڤاشرون كونستنتان لابتكار سلسلة جديدة من ساعات ميتييه دار المستوحاة مباشرة من أبرز تحف متحف اللوڤر.
معرض هومو فيبر 2024
تحتفي ڤاشرون كونستنتان بالحرف الفنية وتدعو حرفيي متحف اللوڤر الموهوبين إلى تقديم عملهم الإبداعي في البندقية.
جرّبوا ساعاتنا شخصيًّا
ندعوكم إلى الاستمتاع بمهارة حقيقية في صناعة ساعات اليد في أحد بوتيكاتنا الموجودة في جميع أنحاء العالم.