الفن والثقافة
تأسّست ڤاشرون كونستنتان على مبادئ التنوير والانفتاح على العالم.
لقد تأسست وسط ثورة فلسفية هزّت العالم، وحافظت على ثقتها بالتزامها الأصلي بالفضول والإبداع والتقدّم. يعد تعاون الدار المستمر مع المؤسسات الثقافية والمخترعين والفنانين من مختلف المجالات أحد أهم أوجه التوازن الدقيق بين الإتقان التقني والحس الفني الراقي الذي يميّز الدار.
المتحف
الاحتفاء بالفن من خلال الشراكات الخالدة
اللوڤر
ڤاشرون كونستنتان واللوڤر، شراكة فنّية وثقافية
بدأت شراكة ڤاشرون كونستنتان مع متحف اللوڤر عام 2019، وتمثل احتفاءً مستمرًا بالجمال والتزامًا بحماية التراث بجميع أشكاله ونقله عبر الأجيال.

متحف المتروبوليتان للفنون
الحفاظ على الفنون والمعرفة والاحتفال بهما
تقوم الشراكة بين ڤاشرون كونستنتان ومتحف المتروبوليتان للفنون، وهو أحد المتاحف الفنية الرائدة والذي تأسّس في عام 1870، على الالتزام الراسخ بحماية المعرفة والخبرة ونقلهما.

أكاديمية متحف القصر الإمبراطوري
شراكة ثقافية بمنظور تعليمي
تُمثل هذه الشراكة مع المعهد التعليمي بمتحف القصر الإمبراطوري - الذي يقع في قلب المدينة المحرّمة في بيجين - محطة جديدة في التزام ڤاشرون كونستنتان الدائم تجاه الفن والثقافة.

العلاقات التعاونية الفنية
التزام مشترك بالتميز
شكّلت الشراكات مع الملوك وروّاد الأعمال والفنانين أحد السُبل التي تعتمدها ڤاشرون كونستنتان لتوسيع آفاق فن صناعة الساعات الراقية باستمرار. واليوم، ومن خلال العمل الوثيق مع نخبة مختارة من الفنانين الذين يجسّدون رؤية الدار، نُحافظ على المهارة الحرفية التراثية بأفكار جديدة، بينما تستلهم هذه العقول العبقرية من إرث المصنّع.