تراث يضاهي الوقت في قيمته
كل ساعة من ساعات ڨاشرون كونستنتان تتحلّى بالأناقة والبساطة والإبداع، وتحمل بصمة فنية وجمالًا فريدًا. وتحكي كل ساعة قصتها الخاصة: تراث حي لا ينضب، ومستقبل واعد. قصة الخلود.
تاريخ استثنائي
تسعى صناعة الساعات باستمرار إلى التفوّق منذ عام 1755. ولكن يوجد العديد من القصص التي ينبغي سردها واكتشافها إلى جانب هذا التاريخ العريق. لا تنبض الساعة بالحياة إلا من خلال نظرة صاحبها إليها. فمن جلالة ملك مصر فاروق الأول إلى مارلون براندو... هؤلاء هم الرجال والنساء الذين جسّدوا تجسيدًا تامًّا رؤية الدار لمرور الوقت.
رجال استثنائيون
هؤلاء الرجال، روّاد دار ڨاشرون كونستنتان، الذين يتحلون بالتميّز والجرأة والعزم، أرسوا أُسس تاريخ مستمر منذ 265 عامًا. ولا يزال نهج ڨاشرون كونستنتان يقوم على تراثهم أكثر من أي وقت مضى، وما فتئت شخصياتهم تتجسّد أيضًا نحو السعي إلى الامتياز، وروح الإبداع، ودقّات كل حركة من الحركات التي تصنعها الدار.
الآباء المؤسّسون
لي كوليكسيونور
يتجسّد مبدأ "الحركة المستمرة" الخاص بالدار بصورة متزايدة عندما ينطبق على مجموعة الساعات القديمة. فبعد حيازة هذه القطع في قسم التراث، تخضع للمصادقة والترميم حسب القواعد المتبعة بهدف عرضها للبيع. وتنبعث في المولعين بالدار وعشّاقها، الذين يرغبون في امتلاك طراز عتيق، مشاعر قوية لإحياء هذه القطع النادرة.
تاريخ حافل بالساعات الشهيرة
يشكّل الامتياز والمعايير الصارمة قيمًا متأصّلة بعمق في هوية الدار وهي سائدة في جميع المجالات الأخرى. ويتضح ذلك من البصمات التي تركتها بعض القطع في عالم صناعة الساعات الراقية.
منتدى THE HOUR LOUNGE
سعيًا إلى تسليط الضوء على ساعات الدار الاستثنائية وسرد القصص التي صاغت أسطورة التصنيع ومشاركة روح ڨاشرون كونستنتان وثقافتها. عاشقون مستنيرون ومتحمسون للأناقة.
التعبير الأصيل عن التفرّد
خدمة تكاد تكون فريدة من نوعها في مجال صناعة الساعات، تلبي رغبات عملائنا وتحقّق أحلامهم الساعاتية سعيًا إلى كسب رضاهم المطلق.
جرّبوا ساعاتنا شخصيًّا
ندعوكم إلى الاستمتاع بمهارة حقيقية في صناعة ساعات اليد في أحد بوتيكاتنا الموجودة في جميع أنحاء العالم.