افعل الأفضل إن أمكن، وهو دائمًا ممكن
تخبرنا هذه الكلمات القليلة والرمزية لفرانسوا كونستنتان المؤرخة في 5 يوليو 1819 الكثير عن روح ڤاشرون كونستنتان. وعلى مر القرون، جمعت الدار بذكاء بين الطابعين التقليدي والإبداعي، وتمكنت من تعزيز قدراتها التقنية والجمالية والفنية والبشرية لصياغة نظرتها إلى الوقت. ويتجسّد كلٌّ من الشغف بالحرفية الرائعة ومهارة الأيدي البشرية خلف كل عمل تنجزه.
التفوق المستمر منذ 265 عامًا
تأسست ڤاشرون كونستنتان عام 1755، وهي أقدم دار للساعات في العالم، حيث دأبت على الابتكار والارتقاء والتجديد منذ 265 عامًا. وتتغنى إبداعات الدار بتراث يرتكز إلى التميز في إبداع الساعات المتوارث عبر أجيال من كبار الحرفيين، وتجسّد قيم الصرامة التي تنطوي عليها صناعة الساعات الراقية. إنه تصميم تقني وجمال فريد.
التواصل رمز الاستدامة
من ڤاليه دو جو إلى مصنع "بلان لي وات" في جنيف، تم التفكير في كل شيء وتصميمه على النحو الذي يتسق مع روح عزيزة على ڤاشرون كونستنتان، ألا وهي التناغم. وتتطلع الدار إلى تيسير الابتكار والسلاسة والتفاعل الإنساني. وتتماشى هذه الحركة الديناميكية تمامًا مع أصول الدار التي تلهم هذه المغامرة البشرية يومًا بعد يوم. وتشكل الجرأة والتألق الدائم أهم شعارات تاريخ الدار العريق.
الامتياز بأدق تفاصيله
يظل الامتياز قائمًا في الدار، حيث ترافق اليد البشرية تحالف الطابعين التقليدي والإبداعي عن طريق صياغة كل قطعة لجعلها فريدة.
تصميم جمالي يرتقي إلى المستوى الفني
لا تترك الدار مجالًا للتنازلات ولا للخطأ، وإنما تتحلّى بقدر كبير من التواضع. حيث يخلّد إتقان الحركات وصفاؤها خبرة الدار العريقة التي تتوارث في الدار من كبار الساعاتيين إلى المتدربين. ويومًا بعد يوم، تتناقل خبرات هؤلاء الحرفيين بصفة متعاقبة. وتتوقف جودة عمل أحدهم على جودة عمل الآخر لإضفاء رؤية فريدة وعاطفية على كل ساعة.
تحقيق أكثر الأحلام جموحًا
يتحلّى كبار ساعاتيي الكابينوتييه في جنيف بالهدوء والصبر والصرامة لمواجهة التحديات التي تقترن فيها الجرأة بالتميّز. ويظلّ هؤلاء الساعاتيون الحرفيون يشددون على ابتكار قطع فريدة وحركات استثنائية أو المساعدة في تلبية طلبات خاصة. فمن الضروري التحلي بروح الإبداع والابتكار طوال هذه العملية لتحقيق ما لا يستطيع البعض تصوّره. مهارات دائمة التألق ونادرة مثل التحف الفنية.
شراكة فنّية وثقافية
أبدت ڤاشرون كونستنتان، على مدى تاريخها، التزامًا راسخًا إزاء الفن والثقافة. وتندرج هذه العلاقة التي تربط الدار باللوڤر في إطار نهج متكامل يشمل الإشادة بالجمال والاهتمام المتواصل بحفظ التراث وصونه ونقله.
جرّبوا ساعاتنا شخصيًّا
ندعوكم إلى الاستمتاع بمهارة حقيقية في صناعة ساعات اليد في أحد بوتيكاتنا الموجودة في جميع أنحاء العالم.
المجموعات
تتمثل فلسفة الدار في تلبية التوقعات من خلال تصميم ساعات مذهلة من الناحية الفنية بقدر ما هي رائعة من الناحية الجمالية.