أنظر إلى العالم من منظور مختلف، وستفتح آفاقاً جديدة لحواسك نحو مشاعر جديدة.
أمريكان 21 الأناقة من منظور مختلف.
ابتعد عن معايير الأناقة لتكتشف عالماً من العجائب غير المتوقعة.
لا عجب أن يكون التصميم الجريء لمجموعة أمريكان 1921، بما يتمتع به من وظيفة دوران بمعدل 45 درجة، والمستوحى من فترة العشرينيات المزدهرة، في تناغم تام مع هذا العصر المفعم بالإبداع الجامح.
وفي الذكرى السنوية المائة لأيقونة صناعة الساعات تلك، تشيد الدار بروحها الريادية من خلال طرح ثلاث ساعات جديدة.
تتميز علبة أمريكان 1921 ذات لون الذهب الأبيض وحجم 40 مم بعرضها المائل وتموضع التاج بين مؤشر الساعة 1 والساعة 2، وتقدم تفسيراً جديداً للرموز الجمالية غير النمطية التي يقدرها هواة جمع الساعات ومحبو التصميمات العتيقة.
تتوفر الساعة أيضاً في علبة بحجم 36.5 مم، وتمنحنا تعبيراً أكثر رشاقة ورقة عن شخصيتها الرائعة ذات الطابع الكلاسيكي الأنيق والتي تعززها السمة الاستثنائية لسوار الجلد الإيطالي البني. وعند إلقاء نظرة على خلفية العلبة بلونها الأزرق الغامق تترسخ في ذهنك صورة فريدة من نوعها للزخرفات المضافة يدوياً على حركتها ذات التعبئة اليدوية مع احتياطي للطاقة يكفي لمدة 65 ساعة.
تواصل قصة أمريكان 1921 الباهرة بعد مرور عقد من الزمان مسيرتها بطرح إصدار محدود يضم 100 قطعة منحوتة كليًا من البلاتين المخصص لخبراء صناعة الساعات الراقية، وتتوافر فقط في بوتيكات ڤاشرون كونستنتان.
أوڤرسيز عجائب التعقيد.
ترتبط مجموعة أوڤرسيز ارتباطاً وثيقاً بروح المغامرة، وتأخذك اليوم في رحلة خاصة جداً إلى السمات المتناهية الصغر، وتجوال في آليات الوقت المعقدة. مرحباً بك في عالم تُحدث التفاصيل فيه كل الفارق.
أطلق العنان لعينيك تهيمان في ساعة أوڤرسيز بيربتشويل كالندر ألترا-ثن سكولوتون، وستجد نفسك على الفور في عالم آخر.
عالم يكون باطنه انعكاساً لظاهره في منظر رائع لـ 276 مكونًا تدور كما لو كانت مكوناً واحداً. لقد استخدم صانع الساعات، بصفته مصمماً لهذه الساعة المذهلة التي تأتي لأول مرة بلون الذهب الأبيض، لمسات نهائية متنوعة للعقارب لكل جزء من أجل إحداث تأثيرات خفيفة مختلفة وإتاحة الوقت لبُعد آخر.
عندما تمتزج الوظيفة مع الشكل، تقود الدقة البالغة إلى مشاعر جياشة. تأتي مجموعة أوڤرسيز في إصدار جديد بالكامل بلون ذهب وردي وقفص توربيون مخرم يقدم منظوراً فريداً من نوعه للافتتان بجمال الوقت.
تُخفي الحركة الرفيعة 5.65 مم بشكل لا يصدق مستوى من الأناقة نادر البلوغ في صناعة الساعات الراقية، ما يجعل صناعة الساعات فائقة الدقة أكثر جاذبية من ذي قبل.
إيجيري جمال التباين.
يُعتبر الجمال الخالد أمرًا في غاية الغموض. وفي بعض الأحيان يُحدث البُعد عن الأعراف الجمالية قوة انجذاب أكبر.
اكتشف كيف يؤدي التباين والخصوصية إلى انسجام وتفرد.
تستوحي مجموعة إيجيري تصميمها من فن الهوت كوتور، ولقد أحدثت زعزعة لطيفة للرموز الجمالية لصناعة الساعات النسائية بفضل عرضها المائل المميز وهندستها المتباينة. يتألق تفردها الأنيق لتصميمها المرهف بشكل زاهٍ أكثر من ذي قبل، وينغمر التصميم في ضوء زينة ماسية مهيبة.
تبدو ساعة إيجيري دوماً بتألق مختلف لتضفي تفرداً وقيمة أكبر على كل لحظة أكثر من ذي قبل، سواءٌ أكان ذلك في الليل أو النهار، بلونها الذهبي الأبيض أو الذهبي الوردي. تتميز إيجيري بالسمات الكلاسيكية والجريئة على حد سواء، وتُظهر بطريقة أكثر أناقة كيف يكون التباين مصدراً للانسجام الرائع.
تراديسيونل تقسيم الثواني بسلاسة
تخيل ماذا يحدث لو أمكننا التأثير على مسار الوقت. وبرعنا في القدرة على إيقاف الحاضر وإعادة اللحظة من جديد بسلاسة. تدفع الدار خبرتَها في صناعة الساعات دوماً إلى آفاق بعيدة، وتوفر لك تفسيراً جديداً وغير متوقع لرمز كلاسيكي للبراعة في صناعة الساعات: كرونوغراف تقسيم الثواني.
تُجسد ساعة كرونوغراف تراديسيونل سبليت-سكند الروح الجريئة التي تتميز بها ڤاشرون كونستنتان لتقديم غير المتوقع، حيث تمنحك القدرة على قياس وقتين مختلفين.
وتعيد الدار، من خلال هذا التعقيد النادر، تفسير مجموعة المهارات الفنية الرائدة لفن صناعة الساعات الفاخرة مع لمسة عصرية لساعة متقنة الصُنع بالكامل من البلاتين وصولاً إلى درزات حزامها المصنوع من جلد التمساح.
يُخفي كرونوغراف تراديسيونل سبليت-سكند المميز والرصين الحركة الراقية لـ 473 عنصرًا خلف نقاء خطوطه ورزانة مينائه الأنيق. يأتي هذا المزيج الاستثنائي بين الكلاسيكية والبراعة الفنية الفائقة لإثراء مجموعة إكسيلانس بلاتين في إصدار محدود من 15 قطعة مرقمة .
ميتييه دار فن الصياغة العالم
لقد غيّر المستكشفون العظماء تصورنا عن العالم، حيث أبحروا في بحار مجهولة في سبيل بحثهم عن استكشاف أراض جديدة.
احتفالاً بالرجال أصحاب البصيرة الذين استطاعوا رؤية ما وراء الأفق، تدعوك مجموعة ميتييه دار إلى الانغماس في رحلة مع ثلاثة من البحارة البرتغاليين المشهورين.
من البحارة البرتغاليين المشهورين.
لقد استطاع حرفيونا الماهرون استنساخ المسارات البحرية الجديدة التي اكتشفها هؤلاء المستكشفون بدقة بالغة، مستمدين إلهامهم من الخرائط القديمة التي تعود إلى القرن الـ 16، وذلك احتفاءً بروحهم للمغامرة. تقدم هذه الساعات بنية فردية وشكلاً غير معتاد للوقت من أجل منح الحرية الكاملة لإبداع فناني الطلاء. تتحرك الساعات والدقائق عمودياً على طول الجانب الأيمن من الميناء دون وجود عقارب تخفي فخامة الرسومات الصغيرة جداً.
يتيح هذا الوضع غير العادي لمرتدي الساعة الانغماس في جميع التفاصيل الزاهية لهذه الرحلة الرائعة عبر الزمن. لقد رسم هؤلاء المستكشفون الشجعان عالماً جديداً متحلين في ذلك بالجرأة والإصرار. لقد تحلى حرفيونا الموهوبون بالجرأة والصبر في تطويع جميع مهاراتهم وعنايتهم الدقيقة لتصوير مغامراتهم الأسطورية بصدق.
لي كابينوتييه اللانهاية تزين معصمي.
يوجد دائمًا محادثة حميمية بين الزمان والمكان. مسار الكواكب وأطوار القمر ومحاذاة النجوم التي تتدلى في السماء مثل ساعة عملاقة.
لقد قرر لي كابينوتييه، قسم الدار المخصص للطرازات ذات التعقيدات الكبرى، الإشادة هذا العام بالأصول الفلكية لقياس الزمن من خلال مجموعة تسمى "لو تان سيلست".
وتكمن النتيجة في ثلاث ساعات فريدة من نوعها يُنظر إليها على أنها التعبير المطلق عن الخبرة التقنية والتجسيد المثالي للشعر الذي يحتفي بالزمن. تتعزز ساعة "أرميلاري توربيون بيربتشويل كالندر-بلانيتيريا" بفضل حركة جديدة غراند كومبليكيشن، استغرق تطويرها أربع سنوات، وتعرض توربيون مزدوج المحور وتمثيل ثلاثي الأبعاد لنصفي الكرة الأرضية، ما يوفر إشارة ضوئية طوال اليوم، سواءٌ أكان ذلك ليلاً أو نهاراً.
تعيد ساعة "ريغولايتر بيربتشويل كالندر-مونلايت جولري سافير"
طرح تقليد الساعات الفخمة من خلال توازن رائع بين التقليدي وغير المتوقع بتصميم متوارث من الساعات المنظمة المخترعة في القرن السابع عشر لعلماء الفلك.
خيال صناع الساعات لدينا ليس له حدود تماماً كامتداد السماء الشاسع.
تجمع ساعة "منيت ربيتر توربيون سكاي شارت ليو كونستيليشن" بين نظام التوربيون، وخريطة نجوم دوارة لدرب التبانة ومكرر دقائق في تقليد عظيم لساعات الدار الأخاذة. في ما تمثله من ميزات تقنية وفلكية وموسيقية، تأخذك هذه التحفة الفنية في رحلة خيالية بين النجوم من خلال استحضار ثمين وأصلي لكوكبة الأسد.
تقليد الجرأة من كريستيان سلموني
تدعوك الدار لاستكشاف طرازاتها الجديدة بطريقة مختلفة، والسعي وراء ملامح الجرأة وبريق الإبداع الّلذيْن يبتكر من خلالهما صانع الساعات القطع الاستثنائية. تابِع كريستيان سلموني، مدير قسم التصميم والتراث لدينا، وهو في طريقه لابتكار أشياء غير مُتوقَّعة.
اكتشفوا قائمات المقطوعات الموسيقية الخاصة بنا
مجموعة من القطع الكلاسيكية الخالدة ولكن ليس كما نعرفها. تُظهر هذه القائمة المسارات التي منحتْ شكلاً جديداً للحياة، حيث أضاف الفنانون بصمتهم الخاصة ومنحوها لمسة تطور عصرية.
المجموعات
تتمثل فلسفة الدار في تلبية التوقعات من خلال تصميم ساعات مذهلة من الناحية الفنية بقدر ما هي رائعة من الناحية الجمالية.