افعل الأفضل إن أمكن، وهو دائمًا ممكن
تخبرنا هذه الكلمات القليلة والرمزية لفرانسوا كونستنتان المؤرخة في 5 يوليو 1819 الكثير عن روح ڤاشرون كونستنتان. وعلى مر القرون، جمعت الدار بذكاء بين الطابعين التقليدي والإبداعي، وتمكنت من تعزيز قدراتها التقنية والجمالية والفنية والبشرية لصياغة نظرتها إلى الوقت. ويتجسّد كلٌّ من الشغف بالحرفية الرائعة ومهارة الأيدي البشرية خلف كل عمل تنجزه.
التفوق المستمر منذ 260 عامًا
تأسست ڤاشرون كونستنتان عام 1755، وهي أقدم دار للساعات في العالم، حيث دأبت على الابتكار والارتقاء والتجديد منذ 260 عامًا. وتتغنى إبداعات الدار بتراث يرتكز إلى التميز في إبداع الساعات المتوارث عبر أجيال من كبار الحرفيين، وتجسّد قيم الصرامة التي تنطوي عليها صناعة الساعات الراقية. إنه تصميم تقني وجمال فريد.
الامتياز بأدق تفاصيله
يظل الامتياز قائمًا في الدار، حيث ترافق اليد البشرية تحالف الطابعين التقليدي والإبداعي عن طريق صياغة كل قطعة لجعلها فريدة.
قد يعجبكم أيضًا
جرّبوا ساعاتنا شخصيًّا
ندعوكم إلى الاستمتاع بمهارة حقيقية في صناعة ساعات اليد في أحد بوتيكاتنا الموجودة في جميع أنحاء العالم.