حرفي التضليع
خبير التضليع: حرفي الأعماق
تضفي أنماط تضليع غيوشيه تأثير العمق على السطح بلطف من خلال الجمع بين اليد الخبيرة والآلة. يجب أن تُنقش الزخارف بتنظيمٍ استثنائي، مما يجعل ابتكارها مقتصرًا على عدد قليل من الحرفيين المتخصصين في هذه التقنية.
وبفضل اليد الخبيرة، يحقق خبير التضليع نقوشًا غاية في الجمال، قد تكون متناظرة أو تصويرية، وهي سمة تميّز الدار التي تتمتع بخبرةٍ تتجاوز الغيوشيه الكلاسيكي، وتواصل الابتكار في حدود التقاليد.
فن التكرار
غيوشيه، التناغم الهندسي المتجاوز للزمن
يعد تضليع غيوشيه حرفةً يمتد عمرها لقرون وتجمع بين الدقة الرياضية والأناقة الفنية. باستخدام محرك وردة يعمل يدويًا، ينقش حرفي التضليع أنماطًا معقدةً ومتكررة على الأسطح المعدنية. هذه التصاميم الساحرة التي تتراوح من الأمواج إلى التزيينات الشمسية تتلاعب بالضوء والنسيج، مما يعزّز جمال كل ساعة مع عرض الإتقان خلف الحرفة.


أساتذة الدقة
حوار بين الآلة واليد الخبيرة
يتطلب العمل الذي يقوم به حرفي التضليع تركيزًا لا يتزعزع ويدًا ثابتة وفهمًا عميقًا للهندسة. يتم نقش كل نمط من خلال توجيه الأداة يدويًا، مما يؤدي إلى إنشاء تركيبات فريدة تضفي طابعًا وعمقًا على الساعة. ينتج هذا التوازن الدقيق بين الدقة الميكانيكية والحرفة الفنية البشرية أسطحًا تتلألأ وتأسر الأنظار، لتُضفي على الساعة حياةً نابضة.
جمال فن تضليع غيوشيه
ساعات تتلألأ بكمال زخرفي
ينعكس فن تضليع غيوشيه في هذه الساعات الاستثنائية حيث ترفع الأنماط الدقيقة المبتكرة يدويًا الميناء إلى مصاف الأعمال الفنية. من التناظر نصف القطري إلى نقوش التزيينات الشمسية إلى التفاصيل المتقنة للتصاميم المصممة حسب الطلب، تحكي كل ساعة قصةً من الحرفة والتفاني. استكشف المعرض من أجل الاطلاع على تأثيرات المواريه الخادعة ببساطتها والناتجة عن فن زخرفة غيوشيه، في تنوعه غير المحدود.












ميتييه دار
إبداع التميّز: حرفيو ڤاشرون كونستنتان
تُجسِّد ساعات ڤاشرون كونستنتان أعلى مستويات الحرفية لدى الحرفيين الاستثنائيين الذين يعملون في تناغم على مستوى المهن الفنية التي تشمل النقش، والطلاء بالمينا وصناعة الساعات. ويضمن شغفهم ومهارتهم محافظة كل إبداع على تراث العلامة التجارية في الدقة والبراعة الفنية.