رجل يشير إلى إطار بيديه أمام الأعمدة المعمارية.

الشركاء

إعادة تعريف التصميم والوقت

يشتهر المصمّم المبدع أورا إيتو بقدرته على الدمج بين البساطة والابتكار، ليخلق تصاميم خالدة ومستقبلية تتحدّى المألوف. تجمع رؤيته الجمالية التي توصف بأنهاـ "البساطة المعقّدة" بين الحدّ الأدنى من العناصر مع تعقيد راقٍ، لتشكيل أجرام تبوح بشعور بالسلاسة والحداثة الجريئة معًا. وتتجلّى هذه الفلسفة بعمق في نهج ڤاشرون كونستنتان في صناعة الساعات، حيث يلتقي الفن بالدقّة والتميّز التقني لإعادة تعريف جوهر الزمن.



من الهندسة إلى تصميم المنتجات، ترك أورا إيتو بصمةً دائمة عبر مختلف الصناعات، محوّلًا الأجسام اليومية إلى قطعٍ فنية أيقونية تعبّر عن روح الفن المعاصر. تتماهى قدرته على إعادة ابتكار الأشكال الكلاسيكية برؤيةٍ مستقبلية مع فلسفة صناعة الساعات الراقية. فكما يتحدى حدود التصميم التقليدي، تواصل ڤاشرون كونستنتان دفع آفاق الحرفية إلى أبعد مدى، لتبتكر ساعات تجسّد الإرث والابتكار معًا. يعد هذا التعاون احتفاءً بالرؤية الإبداعية، حيث يلتقي التقليد بالحداثة في تناغمٍ أنيقٍ مثاليّ.


باتريموني

أيقونة عصرية مُعاد تصورها

تعد باتريموني أورا إيتو إعادة تصور جريء للأناقة الكلاسيكية الممزوجة بلمسةٍ مستقبلية لا تخطئها العين من توقيع المصمّم. تُجسّد هذه الساعة، بخطوطها الانسيابية وأبعادها الأنيقة، التوازن المثالي بين التقليد والحداثة. كما يُحوّل أورا إيتو الأجسام اليومية إلى أعمال فنية معاصرة، ليعيد هذا الإصدار الخاص تصور رموز صناعة الساعات الخالدة، لتقدّم منظورًا جديدًا للرقيّ والوظيفة. تمثل باتريموني أورا إيتو إشادةً بأولئك الذين يقدّرون التصميم الذي يتجاوز حدود الزمن، وهي تجسيد للابتكار والحرفية.

يد صانع الساعات المغطاة بالقفازات أثناء تجميع علبة ساعة ذهبية على سطح أبيض.
صورة مقربة لساعة فاشرون كونستانتين الذهبية بحزام من الجلد البني، على خلفية باللون العنابي.